إن العديد من العطور الرجالية القديمة لا تزال متألقة من حيث جمالها ورائحتها الذكية حتى اليوم، وهي تصنف في خانة العطور الكلاسيكية المفعمة بالحياة والروعة. إنها رمز للسلاسة ونادرة بمكوناتها لتكون تلبية لرغبات الرجال، تعرف الى أروع هذه العطور الخالدة! "أو سوفاج" من كريستيان ديور Eau Sauvage by Christian Dior حقق هذا العطر ثورة وقت صدوره في عام 1966، وهو الآن واحد من العطور الرجالية الكلاسيكية العظيمة. كما يعتبر من الروائح المعاصرة بفضل المكونات المستخرجة من الليمون وإكليل الجبل والخزامى الحار. "أراميس" من "أراميس" Aramis by Aramis رائحة قديمة تتكون وفقاً للمعايير الحديثة، إنها مكونة من الخشب، والتوابل ومذكرات من الجلود. والنتيجة النهائية هي أنها عطر الرجولة والشخصية القوية. عطر "Pour Monsieur" من شانيل Pour Monsieur by Chanel أنشئ هذا العطر من قبل هنري روبرت عام 1955 وأطلقت في جميع أنحاء العالم ولكن أسماء مختلفة. عام 1989 أعيد ابتكارها تحت اسم "Pour Monsieur". إنها مزيج من الحمضيات. فيتيفيه من غيرلان Vetiver by Guerlain ظهرت رائحة نجيل الهند من غيرلان عام 1958، ثم أعيدت صياغتها عام 2000. إنها تدل على التوازن بين الحمضيات الطازجة ورائحة نجيل الهند، والطحلب والبلوط والتبغ ليكون العطر ذكوري بامتياز.
دور التغذية في الوقاية من السرطان يحتل التدخين المركز الأول على قائمة مسببات السرطان. ورصد الخبراء تراجعا في احتمالية الإصابة بالسرطان بالنسبة للمدخن الذي يتناول الخضروات والفواكه بشكل منتظم. دور التغذية في الوقاية من السرطان تلعب كمية الطعام أيضا دورا كبيرا في مخاطر الإصابة بالأمراض بشكل عام وبالسرطان بشكل خاص، ووفقا للدراسات فإن الذين يعانون من السمنة هم أكثر عرضة للإصابة بالسرطانات، كما أن الإصابة تأتيهم مبكرة مقارنة بغيرهم نتيجة ارتفاع نسبة الإنسولين الذي يحفز نمو الأورام. دور التغذية في الوقاية من السرطان تزيد تبعات مشكلة السمنة بشكل خاص لدى النساء في سن اليأس، إذ تزيد السمنة من نسبة الهرمونات الأنثوية التي يتم إفرازها في هذه المرحلة والتي قد تؤدي إلى زيادة نسبة الإصابة بسرطان الرحم وسرطان الثدي. دور التغذية في الوقاية من السرطان تظهر الإحصائيات تراجعا في معدلات الإصابة بسرطان الأمعاء في الدول التي لا تشتهر بتناول اللحوم الحمراء كالهند، في حين تزيد النسبة بشكل واضح بين الذين يكثرون من تناول هذه اللحوم ولاسيما لحم العجل. ووفقا للباحث في مجال السرطان والحاصل على جائزة نوبل، هارالد تسور هاوزن، فإن استهلاك اللحوم الحمراء لفترات طويلة من العمر يزيد خطورة الإصابة بالسرطان بنسبة تتراوح بين 20 إلى 30 بالمئة.
· نطاق المراجعة الداخلية: معظم الإدارات العليا حالياً, تعتمد على وظيفة المراجعة الداخلية, في تعزيز نظم الرقابة الداخلية لديها. و حيث أن وظيفة المراجعة الداخلية بمفهومها الحديث, أصبحت تمارس أنشطتها في مختلف أجزاء التنظيم دون استثناء, وتراجع كافة العمليات الإدارية والمالية والتشغيلية, فإنه يمكن القول بأن نطاق المراجعة الداخلية لا يقتصر على فحص وتقييم نظم الرقابة الموضوعة لتحقيق الكفاية والفعالية في بلوغ الأهداف بل أصبح يتسع ليشمل أيضاً تقييم الأهداف نفسها وما دونها من خطوات. ونجد أن المراجع الداخلي اتسعت اهتماماته إلى رفع توصيات إلى الإدارة العليا تتعلق بتحسين الأداء ولا يقصر هذه الاهتمامات على التقرير عن فعالية الأداء الحالي. أي أن المراجع في هذه الحالة سوف يوجه عناية الإدارة العليا إلى كيفية معالجة الانحرافات, وليس الإشارة إليها فقط مع ترك الأمر للإدارة العليا في شأن تدبير معالجتها.
شركة كوادر للمحاماة, 2024